منتديات نور العاشقين ملتقى العرب والعراقيين

الجاهليات الأربع  Frasha10الجاهليات الأربع  Frasha10الجاهليات الأربع  Frasha10الجاهليات الأربع  Frasha10الجاهليات الأربع  Frasha10

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة كل المواضيع اذا كنت عضو مسجل تفضل بالدخول


منتديات نور العاشقين ملتقى العرب والعراقيين

الجاهليات الأربع  Frasha10الجاهليات الأربع  Frasha10الجاهليات الأربع  Frasha10الجاهليات الأربع  Frasha10الجاهليات الأربع  Frasha10

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة كل المواضيع اذا كنت عضو مسجل تفضل بالدخول


منتديات نور العاشقين ملتقى العرب والعراقيين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات نور العاشقين ملتقى العرب والعراقيين


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الجاهليات الأربع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رم رم
الرتبة
الرتبة
رم رم


الـــعمر : 47

الـــــبــلـد : العراق
الجـــنس : انثى
المساهمات : 62

الجاهليات الأربع  Empty
مُساهمةموضوع: الجاهليات الأربع    الجاهليات الأربع  I_icon_minitime18/11/11, 10:28 pm

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

وبعد
فهذه نبذه مختصرة عن الجاهليات الأربع
فى القرآن



النوع الأول (ظن
الجاهلية)


قال تعالى" ثم أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ
أَمَنَةً نُّعَاسًا يَغْشَىٰ طَائِفَةً مِّنكُمْ

ۖ
وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ
بِاللَّـهِ غَيْرَ الْحَقِّ
ظَنَّ
الْجَاهِلِيَّةِ
ۖ يَقُولُونَ
هَل لَّنَا مِنَ الْأَمْرِ مِن شَيْءٍ
ۗ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّـهِ
ۗ
يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِم مَّا لَا يُبْدُونَ
لَكَ
ۖ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ
لَنَا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا

ۗ
قُل لَّوْ كُنتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ
كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَىٰ مَضَاجِعِهِمْ

ۖ
وَلِيَبْتَلِيَ اللَّـهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ
وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ
ۗ وَاللَّـهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ﴿[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]{آل عمران

يقول بن كثير
فى تفسير قول الله عز وجل .
ثم أَنزَلَ
عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُّعَاسًا يَغْشَىٰ طَائِفَةً
مِّنكُمْ
يعني : أهل الإيمان واليقين والثبات والتوكل
الصادق ، وهم الجازمون بأن الله سينصر رسوله
وينجز له مأموله ، ولهذا
قال
: (
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) يعني : لا يغشاهم النعاس من
القلق
والجزع والخوف (
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]) كما قال في الآية الأخرى :
(
بل ظننتم أن لنينقلب الرسول والمؤمنون إلى
أهليهم أبدا [ وزين ذلك في قلوبكم وظننتم ظن السوءوكنتم قوما بورا
]
) [
الفتح : 12 ] وهكذا هؤلاء ، اعتقدوا أن المشركين لما
ظهروا تلك الساعة أنها
الفيصلة وأن الإسلام قد باد وأهله ، هذا شأن أهل الريب والشك إذا حصل أمر من
الأمور
الفظيعة ، تحصل لهم هذه الظنون الشنيعة.انتهى

وقال
النبي صلى الله عليه وسلم
إياكم والظن فإن
الظن أكذب الحديث.

و
قال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: إن
الظن منه محظور وهو سوء الظن بالله ، والواجب حسن
الظن بالله عز وجل ، وكذلك سوء
الظن بالمسلم الذي ظاهره
العدالة
محظور ، وظن مأمور به كشهادة العدل ، وتحري
القبلة ، وتقويم المتلفات ، وأرش
الجنايات ، والظن
المباح
كمن شك في
صلاته إن شاء عمل بظنه وإن شاء
باليقين


وقال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الوزير الحنبلي : لا
يحل
والله أن يحسن الظن بمن ترفض ولا بمن يخالف الشرع في حال .




وقال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: الجبن والبخل والحرص
غرائز سوء يجمعها كلها سوء الظن
بالله عز وجل

قال المتنبى


إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه وصدق
ما يعتاده من توهم


نقلا من كتاب الاداب الشرعيةلمحمد بن
مفلح المقدسى


النوع الثانى (حكم
الجاهلية)


قال تعالى
"
أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ
وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّـهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ
﴿[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
قال بن كثيرفى تفسيره
أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ أي : يبتغون ويريدون ، وعن حكم الله
يعدلون وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ
اللَّـهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ
أي : ومن أعدل من الله في
حكمه لمنعقل عن الله شرعه ، وآمن به وأيقن وعلم أنه تعالى أحكم الحاكمين
،
وأرحم بخلقه من الوالدة بولدها ،فإنه تعالى هو العالم بكل شيء ،
القادر على كل شيء ، العادل في كل
شيء
.

وقال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: حدثناأحمد بن عبد الوهاببن نجدة الخوطي
حدثنا
أبواليمان الحكم بن
نافع
أخبرناشعيب بن أبي حمزةعن
عبدالله بن عبد الرحمن بن أبي حسين عن
نافع
بن جبير
عن ابن عباس قال : قال رسول الله
صلى الله عليه وسلم : " أبغض الناس إلى الله عز وجل مبتغ في
الإسلام سنة الجاهلية ، وطالب دم امرئ بغير حق
ليريق دمه " .
وروى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]عن أبي اليمان بإسناده
نحوه


النوع الثالث (تبرج
الجاهلية)


قال تعالى "وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ
الْأُولَىٰ
ۖ وَأَقِمْنَ
الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللّـهَ وَرَسُولَهُ
ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّـهُ لِيُذْهِبَ
عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا
﴿[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]قال
مجاهدوقتادة: التبرج هو التكسر والتغنج
، وقال
ابن أبي نجيح: هو التبختر .
وقيل : هو إظهار الزينة وإبراز المحاسن
للرجال

الجاهلية الأولى هى مخالفة من قبلهن من المشية على تغكلمه ممنوعه احذر والا تم رميك خارج المنتدى وتكسير
وإظهار
المحاسن للرجال ، إلى غير ذلك مما لا يجوز شرعا . وذلك يشمل الأقوال
كلها ويعمها فيلزمن البيوت ،
فإن مست الحاجة إلى الخروج فليكن على تبذل وتستر
تام . والله الموفق .


النوع الرابع (حمية
الجاهلية)


قال تعالى "إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ
كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ
حَمِيَّةَ
الْجَاهِلِيَّةِ
فَأَنزَلَ اللَّـهُ سَكِينَتَهُ عَلَىٰ
رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَىٰ وَكَانُوا
أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا
ۚ
وَكَانَ اللَّـهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا
﴿
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الحمية فعيلة وهي
الأنفة . يقال
: حميت عن كذا حمية ( بالتشديد ) ومحمية إذا أنفت منه
وداخلك عار وأنفة أن
تفعله

وفى هذه الآية ذم للكفار بما
تظاهروا به من
الحمية الصادرة عن الغضب بالباطل ، ومدح المؤمنين بما أنزل
عليهم من السكينة
.

وروي أن رجلا
قال : " يا رسول الله ، مرني بعمل وأقلل " ، قال
:
"
لا تغضب " ، ثم أعاد عليه ، فقال : " لا تغضب "
. وقال - صلى الله عليه وسلم - : " ما تعدون الصرعة فيكم ؟ "
قلنا
" الذي لا
تصرعه الرجال " ، قال : " ليس ذلك ، ولكن الذي يملك نفسه عند
الغضب
"
.



درجات الناس مع
الغضب
:


اعلم أن قوة الغضب محلها القلب ، ثم إن الناس في هذه القوة
على درجات ثلاث من التفريط والإفراط والاعتدال
:


أما الإفراط : فهو أن تغلب هذه الصفة حتى تخرج عن
سياسة
العقل والدين وطاعته ، ولا يبقى للمرء معه بصيرة وفكرة ولا
اختيار


أما التفريط : ففقد هذه
القوة أو ضعفها ، وذلك مذموم ، وهو الذي يقال فيه : " إنه لا حمية له "

وأماثمرة الحمية
الضعيفة
: فقلة الأنفة مما يؤنف منه من التعرض للحرم والزوجة ،
واحتمال
الذل من الأخساء ، وصغر النفس ، وهوأيضا مذموم ، إذ من ثمراته
عدم الغيرة على الحرم وهو صونها ، قال - صلى
الله عليه وسلم - : "
إن سعدا لغيور ، وأنا أغير من
سعد، والله أغير مني" .
ومن ضعف الغضب :
الخور
والسكوت عند مشاهدة المنكرات ، وقد قال تعالى ولا تأخذكم
بهما
رأفة في دين الله
النور


ففقد الغضب مذموم ، وإنما المحمود
غضب ينتظر إشارة العقل والدين ،
فينبعث حيث تجب الحمية ، وينطفئ حيث يحسن
الحلم ، وحفظه على حد الاعتدال هو الاستقامة التي كلف
الله بها عباده ، وهو
الوسط الذي وصفه رسول الله
- صلى الله عليه وسلم - حيث قال :
خير الأمور أوساطها


ولو رأى
الغضبان
في حال غضبه قبح صورته لسكن غضبه حياء من قبح صورته ، واستحالة
خلقته ، وقبح باطنه
أعظم من قبح ظاهره ، فإن الظاهرعنوان الباطن ،
وإنما قبحت صورة الباطن أولا ثم انتشر قبحها إلى
الظاهر ثانيا ، فتغير
الظاهر ثمرة
تغير الباطن ، فقس المثمر بالثمرة . فهذاأثره في الجسد.


وأماأثره
في اللسان
: فانطلاقه
بالشتم ، والفحش من الكلام
الذي يستحي منه ذو العقل ، ويستحي منه قائله عند
فتور الغضب ،
وذلك مع تخبط النظم واضطراب اللفظ .


وأماأثره على الأعضاء: فالضرب ، والتهجم ، والتمزيق
،
والقتل والجرح عند التمكن ، وقد يمزق ثوب نفسه ، ويلطم نفسه ،
وقد
يضرب بيده على الأرض ، وربما يعتريه مثل الغشية ، وربما يضرب
الجمادات والحيوانات ، أو يكسر القصعة
،أو يشتم البهيمة ، أو ترفسه
دابة
فيرفسها ، ويقابلها بذلك كالمجنون .


وأماأثره في القلب:
فالحقد والحسد ، وإضمار السوء ، والشماتة بالمساءات ،والحزن بالسرور
، والعزم على إفشاء السر وهتك الستر ، والاستهزاء ، وغير ذلك من القبائح ، فهذه
ثمرة
الغضب المفرط .





المصدر
:
موعظة المؤمنين من إحياء علوم
الدين

الشيخ محمد جمال الدين
القاسمي



آسف للإطالة نفعنا الله وإياكم بما علمنا "
اللهم انفعنا بما علمتنا وعلمنا ما ينفعنا وزدنا علما إنك أنت العليم القدير
"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجاهليات الأربع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يوسف عليه السلام والمحن الأربع (1 - 2)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نور العاشقين ملتقى العرب والعراقيين :: ::المنتديات الأسلامية:: :: اسلاميات عامة-
انتقل الى: